منح تقرير صادر عن البرنامج الدولي لتقييم المتعلمين المغرب نقطة متدنية في مؤشر مهارة التفكير الإبداعي (PISA 2022).
البرنامج المذكور وبوأ التلاميذ المغاربة درجة أقل من المعدل المتوسط، وذلك في مجال العلوم والرياضيات والقراءة.
التقرير الصادر عن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية OECD الذي شمل 64 دولة، يستند إلى 4 مستويات لما يسمى ب "Pensée créative"، كما يفحص مدى "قدرة التلاميذ على اقتراح أفكار أصلية ومتنوع". وقد صنف المغرب في مجموعة "أسوء الدول في مهارات التفكير الإبداعي بالوسط المدرسي"، وذلك الى جانب كل من ألبانيا وأوزبكستان وجمهورية الدومينيكان والفلبين.
وبالرغم من أن المغرب حسب تقرير "بيزا 2022 " قد سجل تقدما ملحوظا في مجال التعليم الالزامي، إسوة ببلدان أخرى كإندونيسيا، باراغواي، رومانيا، كوستاريكا، كمبوديا وكولومبيا، إلا أن تأكيد حوالي نصف التلاميذ الذين شملهم تقييم بيتزا عبروا عن عدم قدرتهم على ابتكار أفكار إبداعية داخل وسطهم المدرسي، وهي النسبة التي تبتعد كثيرا عن المعدل المتوسط بدول المنظمة والتي أكد 62 بالمائة من تلاميذها الخاضعين للتقييم أنهم قادرون على ابتكار مشاريع بوسطهم المدرسي.
من جانب آخر سجلت على التوالي كل من دولة سنغافورة وكوريا وكندا ونيوزيلندا وإستونيا وفنلندا أفضل أداء من حيث التفكير الإبداعي،
جذير بالذكر أن نفس البرنامج كان قد أعلن السنة الماضية عن نتائج غير مرضية لدى التلاميذ المغاربة في مجال الرياضيات والقراءة والعلوم، حيث احتلوا على التوالي) من أصل 81 بلدا شملها التقرير ( الرتبة 71 و 81 و79.، الامر الذي دفع الوزارة الوصية الى الإقرار في بلاغ لها عن وجود "أزمة التحكم في التعلمات الأساس التي يعاني منها تلاميذ التعليم العمومي" .
التقرير الصادر عن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية OECD الذي شمل 64 دولة، يستند إلى 4 مستويات لما يسمى ب "Pensée créative"، كما يفحص مدى "قدرة التلاميذ على اقتراح أفكار أصلية ومتنوع". وقد صنف المغرب في مجموعة "أسوء الدول في مهارات التفكير الإبداعي بالوسط المدرسي"، وذلك الى جانب كل من ألبانيا وأوزبكستان وجمهورية الدومينيكان والفلبين.
وبالرغم من أن المغرب حسب تقرير "بيزا 2022 " قد سجل تقدما ملحوظا في مجال التعليم الالزامي، إسوة ببلدان أخرى كإندونيسيا، باراغواي، رومانيا، كوستاريكا، كمبوديا وكولومبيا، إلا أن تأكيد حوالي نصف التلاميذ الذين شملهم تقييم بيتزا عبروا عن عدم قدرتهم على ابتكار أفكار إبداعية داخل وسطهم المدرسي، وهي النسبة التي تبتعد كثيرا عن المعدل المتوسط بدول المنظمة والتي أكد 62 بالمائة من تلاميذها الخاضعين للتقييم أنهم قادرون على ابتكار مشاريع بوسطهم المدرسي.
من جانب آخر سجلت على التوالي كل من دولة سنغافورة وكوريا وكندا ونيوزيلندا وإستونيا وفنلندا أفضل أداء من حيث التفكير الإبداعي،
جذير بالذكر أن نفس البرنامج كان قد أعلن السنة الماضية عن نتائج غير مرضية لدى التلاميذ المغاربة في مجال الرياضيات والقراءة والعلوم، حيث احتلوا على التوالي) من أصل 81 بلدا شملها التقرير ( الرتبة 71 و 81 و79.، الامر الذي دفع الوزارة الوصية الى الإقرار في بلاغ لها عن وجود "أزمة التحكم في التعلمات الأساس التي يعاني منها تلاميذ التعليم العمومي" .